ككل شهر مضان من كل سنة ، يتبادر إلى الأذهان التساؤل عن وضعية السوق الوطنية من المواد الغذائية و المنتوجات المستهلكة على اختلاف أصنافها ، و بات المواطن يترقب مستجدات التحكم في ضبط أسعار و أثمنة العديد من المواد بما يتلاءم و قدرته الشرائية و خلق نوع من التوازن بين العرض والطلب. بناء عليه نسائلكم السيد الوزير المحترم : • عن وضعية السوق الوطنية من المواد الغذائية و المنتجات الإستهلاكية و علاقتها بالتحكم و ضبط أسعار و أثمنة العديد منها و التي تعرف إقبالا متزايدا عليها خلال أيام الشهر الفضيل؟