تداولت العديد من المواقع الإخبارية خبرا مفاده العثور على جثة رجل نهشتها الكلاب بإحدى الدواوير المتواجدة ضمن نفوذ إقليم زاكورة، وإذا كانت هذه الواقعة قد أعادت فتح النقاش العمومي حول انتشار ظاهرة الكلاب والقطط الضالة، والتي تتسبب في تسجيل وقائع مماثلة بالعديد من الجماعات القروية وحتى الحضرية. فهي تلفت الانتباه بشكل مباشر إلى مأل مقتضيات الاتفاقية الإطار لشراكة والتعاون التي تم توقيعها سنة 2019، من أجل معالجة هذه الظاهرة داخل النفوذ الترابي للجماعات. لذا نسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي التدابير التي ستتخذونها من أجل الحرص على تفعيل هذه الاتفاقية؟