من المعلوم أن قضاء القرب كان ولايزال وسيظل يشكل صمام أمان لدى الساكنة من أجل التخفيف من النزاعات الفردية، وقد كان مركز القاضي المقيم بجماعة الخصاص ملاذا للمتقاضين من مختلف الجماعات المجاورة، والذي يعود تاريخ بداية العمل به الى ثلاثينيات القرن الماضي لتتفاجئ الساكنة بغلقه وتوقيف خدماته مند حوالي خمس سنوات. لذا نسائلكم السيد الوزير المحترم: - عن خطة وزارتكم لإعادة فتح هذا المركز الذي يقدم خدمات قضائية كبيرة لساكنة إقليم سيدي إفني؟