يعرف المستشفى الإقليمي بميدلت، خصاصا كبيرا في الأطر الطبية، بما في ذلك أساسا عدم توفره على أي طبيب للولادة، مما يجعل النساء الحوامل يضطرن للتنقل إلى المستشفى الإقليمي بمدينة ميدلت بأكثر من 170 كلم، وما يترتب عن ذلك من آثار سلبية على صحة وحياة هؤلاء النساء ومتاعب ومشاق التنقل من أجل الحصول على حقهم الدستوري في التطبيب والعلاج. فماهي الإجراءات الإستعجالية المتخذة لتزويد المستشفى الإقليمي بميدلت بالأطر الطبية المتخصصة، بما فيهم أساسا أطباء الولادة، بعدما كان يتوفر على ثلاث طبيبات للولادة من قبل.