تعرف واحات حوض جهة كلميم وادنون تدهورا في أنظمتها الإيكولوجية والبيئية بسبب عوامل متعددة موزعة بين ما هو طبيعي وما هو بشري، وتتجلى الإكراهات الطبيعية بالأساس في الجفاف والأمراض (البيوض) وملوحة التربة والحرائق التي استفحلت بهذه الواحات خلال السنوات الأخيرة، ولا سيما على مستوى واحتي أسرير وتغجيجت، حيث أتت على مساحات مهمة من أشجار النخيل مما أدى إلى تراجع أدوارها التنموية وخصوصا على مستوى النشاط السياحي. بناء عليه نسائلكم السيد الوزير المحترم: - عن الاجراءات المتخذة لتمكين هذه الواحات من استعادة أدوارها التنموية؟ - وعن المجهودات المبذولة لإنقاذ هذا الموروث البيئي والإيكولوجي المهدد بالزوال؟