يتوفر إقليم سيدي إفني خاصة بالجماعة الترابية على موارد ترابية مهمة ومتنوعة ومواقع سياحية تجعله نقطة استقطاب من طرف السياج لممارسة هوايتهم المفضلة منها تسلق الجبال والطيران الحر من خلال القفز الهوائي بالمظلات، نذكر منها موقع تكجكالت وموقع الجزيرة العالمية، إضافة إلى باقي الموارد الترابية السياحية بالإقليم. الأمر الذي يتطلب تثمين المنتوج السياحي عبر تأهيله وتنظيمه والتسويق الترابي للإقليم مما سيخلق دينامية اقتصادية وتوفير فرص الشغل للشباب. لذا أسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة: - ما هي أسباب توقف هذا المشروع السياحي؟ - وما هي تدخلاتكم وبرامجكم الحالية لتنمية القطاع السياحي بجهة كلميم واد نون، علما أنها تتوفر على موارد ترابية متنوعة تؤلها لاستقبال عدد مهم من السياح سواء من الداخل أو الخارج؟