انتشرت منذ مدة ليست بالقصيرة مبيعات المادة المخدرة المسماة "البوفا" أو كما يلقبها البعض بكوكايين الفقراء، هذه المادة المدمرة للعقول زبناؤها شباب في مقتبل العمر ومروجوها عصابات منظمة من المجرمين المحترفين الذين يراكمون الأموال على حساب الصحة العقلية والجسدية لأبنائنا وعلى حساب أمن وسلامة المجتمع. من هذا المنطلق نسائلكم السيد الوزير المحترم : • عن الخطط التي تبنتها وزارتكم للقضاء من المنبع على ترويج هذه السموم في المملكة ؟