عرفت البرامج الاجتماعية المواكبة لمغاربة العالم فتورا كبيرا بعدما تم تجميد العديد من المشاريع التي كان قطاع المغاربة المقيمين بالخارج يقوم بها خصوصا في اتجاه الفئات الهشة من مغاربة العالم خصوصا بإفريقيا جنوب الصحراء وليبيا وحتى بأوروبا كالمواكبة الاجتماعية للأرامل بدون دخل والسجناء ودروس التقوية لفائدة التلاميذ الفقراء عن طريق جمعيات المجتمع المدني لذلك نسائلكم السيد الوزير: - عن الاجراءات العملية لإعادة البعد الاجتماعي لسياسة وزارتكم اتجاه الفئات الهشة من مغاربة العالم ؟