يعاني عدد من الطلبة المقيمين بالأحياء الجامعية من تدني جودة وجبة الافطار المقدمة لهم خلال شهر رمضان مما دفع بالعديد منهم إلى مقاطعة هذه الوجبات، بهدف الضغط على إدارات المطاعم لمراجعة حساباتها بخصوص الوجبات الغذائية المقدمة خلال شهر رمضان. جدير بالذكر السيد الوزير المحترم، أن برامج الإطعام الجامعي لم تعد أداة مهمة في دعم التعليم وتحفيز الطلب على التمدرس، بل أصبحت سببا في الهدر الجامعي وتعميق الفوارق الاجتماعية لذا نسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي الإجراءات التي ستتخذونها لتجويد خدمات الإطعام و الافطار بالأحياء الجامعية خلال الشهر الفضيل؟ - وهل لدى الوزارة رؤية في الموضوع؟