على الرغم من الجهود المبذولة لتعميم التمدرس ومحاربة الهدر المدرسي، فإن هذه الظاهرة لازالت مستمرة وتعرف ارتفاعا بشكل يدعو للقلق وخاصة في صفوف الفتيات بالعالم القروي. وهذا ما يدفعنا للتساؤل عن الإجراءات الاستعجالية المتخذة لمحاربة هذه المعضلة بما يضمن إدماج كافة الأطفال في المنظومة التعليمية؟