إستبشرت ساكنة الجماعة القروية مولاي إبراهيم بإقليم الحوز، بفتح المستوصف المحلي الذي شكل أملا كبيرا لساكنة تتجاوز 12000 نسمة، من أجل الاستشفاء دون معاناة التنقل البعيد. إلا أنه بعد مرور وقت قصير تم إغلاقه بعد غياب للطبيبة منذ شهر دجنبر 2019، الشيء الذي أعاد معاناة ساكنة في مجال الاستشفاء إلى نقطة الصفر مما خلف احتقانا واستنكارا لدى الساكنة المحلية. لذا نسائلكم السيد الوزير المحترم: عن التدابير المستعجلة لإعادة فتح مستوصف مولاي إبراهيم، وتمكينه من الموارد البشرية والتجهيزات خصوصا في ظل هاته الظرفية الوبائية التي نعيشها؟