أثرت فترة الحجر الصحي - والتي استمرت قرابة 3 الأشهر- بشكل كبير على نفسية المغاربة وتحديدا على فئة الأطفال، الذين ومنذ تفشي جائحة كورونا، وجدوا أنفسهم بسبب هذا الحجر حبيسي جدران منازلهم، والمنع من الخروج ولو لأوقات محددة للتنزه واللعب، ودون توفير أي إجراءات أو برامج مواكبة للتخفيف من تداعيات ذلك على صحتهم النفسية والبدنية، علما بأن من بين هؤلاء الأطفال من يعاني من أمراض نفسية أو التوحد أو الإعاقة. بناء عليه نسائلكم السيدة الوزيرة: - ما هي التدابير المقترحة لتوفير المواكبة النفسية لهؤلاء الأطفال، وتخفيف تداعيات الحجر الصحي عليهم ؟