إذا كانت الأسر بالأقاليم الجنوبية تستفيد من بطاقة الإنعاش الوطني الخاصة بالزوج قيد حياته، فإن فقدان هذا المعيل يعرض الأرملة وأبناءها للضياع وفقدان مورد للعيش، مما يجعل من تمتيع هؤلاء الأرامل ببطاقات الانعاش الخاصة بأزواجهن بعد وفاتهم وسيلة من شأنها إنقاذه هذه الأسرة من الخصاص والفقر. بناء عليه نسائلكم السيد الوزير: - ما هي التدابير والإجراءات المتخذة من أجل تعميم استفادة الأرامل من بطاقات الإنعاش الوطني بالأقاليم الجنوبية؟