يعرف المغرب عدة مناجم في مختلف جهات المملكة الإثنى عشر: الفوسفاط، الذهب، الرصاص، الزنك، النحاس، الفحم الحجري وغيرها. وأنه يلاحظ بحسب عدد من التقارير أن للنشاط المنجمي آثارا بيئية سلبية في عدة مواقع على الطبيعة والإنسان والحيونات والهواء. ولا سيما ما رصده تقرير المجلس الأعلى للحسابات لسنة 2018 حول الآثار البيئية للنشاط المنجمي للمجمع الشريف للفوسفاط. لذا نسائلكم السيد الوزير المحترم، عن خطة وزارتكم للحد من الآثار السلبية البيئية للنشاط المنجمي بالمغرب.