هناك الكثير من الأطفال المتخلى عنهم، أو الذين لا يعترف آباءهم ببنوتهم، وهم محرومون بأي سبب من الوثائق الرسمية، التي تثبت هويتهم، وحتى المدارس لا تقبل تسجيلهم رغم بلوغهم سن التمدرس، وذلك في غياب هذه الوثائق. لذا نسائلكم السيد الوزير المحترم: عن كيفية حل هذه الإشكالية، لضمان حق هذه الفئة في التمدرس؟