يعاني سكان العديد من الأحياء بمدينتي بويزكارن وكلميم من ضعف صبيب الأنترنيت في وقت تعمل فيه مختلف القطاعات الحكومية على تقليص الفجوة الرقمية بين مناطق المغرب، وتمكين عموم المواطنين من الولوج إلى خدمات الأنترنيت. ورغم النداءات المتكررة للمواطنين بهذين المركزين الحضريين الوحيدين على مستوى إقليم كلميم إلا أن الخدمات لا تزال متردية، والصبيب لا يزال يتسم بالضعف. وعليه، نسائلكن عن الإجراءات المتخذة لحث الفاعلين في مجال الاتصالات بالمغرب على تجويد الخدمات المقّدمة على صعيد مدينة كلميم وبويزكارن؟