نظرا لكون حصة الشعير والأعلاف المركبة المدعمة لا تكفي لسد حاجيات الكسابة، لاسيما في ظل استمرار موجة الجفاف، فإننا نطرح عليكم هذا الاشكال الذي تعاني منه العديد من الأقاليم، وعلى رأسها إقليم سطات الذي يعتمد بالدرجة الأولى على الفلاحة وتربية الماشية، على أمل اتخاذ إجراءات عاجلة للزيادة في حصص هذه الأعلاف، لحماية ما تبقى من القطيع، متسائلين عن الإجراءات المستعجلة التي ستتخذونها في هذا الصدد؟