تعاني فئة الكسابة بجهة كلميم وادنون بصفة عامة وبإقليم آسا الزاك بصفة خاصة من تداعيات قلة التساقطات المطرية وغلاء الأعلاف، مما أثر بشكل سلبي على هذه الفئة وانعكس على المواطن البسيط من خلال غلاء أسعار اللحوم الحمراء. وعليه؛ نسائكم عن الإجراءات المزمع اتخاذها من أجل التخفيف من معاناة الكسابة بجهة كلميم واد نون وإيجاد حلول للإكراهات التي يواجهونها؟