تتداول على نطاق واسع، على مواقع التواصل الاجتماعي، حالات لتعليف الأكباش المعدة للعرض بمناسبة عيد الأضحى بفضلات الدجاج، وحالات لضبط كميات منها وهي في طريقها إلى الضيعات المخصصة لتعليف الأكباش. وهو ما يجعل ذاكرة المواطنين تعود إلى الوراء، وتستحضر لحوم الأكباش الفاسدة، التي تغير لونها إلى الأخضر مباشرة بعد عملية الذبح، وكيف أنهم فقدوا بسبب ذلك فرحة العيد، والاحتفالية المعهودة في مثل هذه المناسبات. لذلك، نسائلكم، السيد الوزير، عن الإجراءات الاحترازية التي تقوم بها مصالحكم للحد من هذه الممارسات والضرب على أيدي المتلاعبين بصحة المواطنين وسلامة القطيع؟ وعن مصير حلقات الترقيم التي تحملها رؤوس الأغنام المعنية؟