يعتبر التطبيب عن بعد ممارسة طبية جارٍ بها العمل في مجموعة من الدول، وذلك بوصفه استراتيجية تروم تحسين ظروف الولوج إلى الاستشفاء، خصوصا للذين لا يجدون إليه سبيلا بسبب البعد عن الـمراكز الاستشفائية، أو نظرا لغياب مراكز القرب الطبية، وقد برزت الحاجة إليه أيضا بفعل ظروف الحجر الصحي التي عرفها الـمغرب قبل سنتين من الآن. لذا؛ نسائلكم عن التقدم الحاصل في ورش التطبيب عن بعد، وعن الإجراءات والتدابير الـمتخذة لتسريع وتيرة تنزيله وتعميم العمل به؟