على الرغم من منع بيع اللحوم مجهولة المصدر وغير الخاضعة للمراقبة البيطرية، إلا أن بعض الجزارين يتملصون من مراقبة التفتيش الصحي البيطري على البهائم، هذه الذبائح السرية التي باتت تدر أرباحا كبيرة على من يتاجر بها، ناهيك عمن يوفرون المكان لذبحها، مرورا بالجزار ومالك وسيلة النقل، دون أن نتجاهل من يزور الأختام... وغيرها من التجاوزات المخالفة للقانون. لذا؛ نسائلكم عن الإجراءات التي ستتخذونها لوضع حد لإشكالية الذبيحة السرية واللحوم المهربة المضرة بصحة المواطنات والمواطنين؟