تعيش ساكنة تجزئة حدائق يكم بسيدي يحيى زعير، المتواجدة قرب "تامسنا" محنة يومية بسبب الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي، دون سابق انذار. الأمر الذي من شأنه أن يؤدي إلى اتلاف تجهيزاتهم اليومية. وعلى الرغم من عقد لقاءات واتصالات عبر جمعية حدائق يكم بالمدير الجهوي للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب من أجل حل هذه المعضلة، إلا أن القاطنين بهذه التجزئة التي عبارة عن فيلات تضم أزيد من 1200 بقعة مخصصة لهذا البناء، لازالوا يعانون من فقدانهم لهذه المادة الحيوية والضرورية. لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي الإجراءات والتدابير العملية المتخذة لمواجهة الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي بتجزئة حدائق يكم بسيدي يحيى زعير؟ - وماهي التدابير العملية لتفعيل الإجراءات القانونية لتعويض المتضررين؟