تعرف الطريق الرابطة بين مدينة السمارة والعيون العديد من حوادث سير خطيرة تؤدي في كثير من الحالات إلى الوفيات والأضرار المادية والبدنية الجسيمة، وهو ما خلق استياء لدى المواطنين ومستعملي هذه الطريق التي أصبحت تشكل بالنسبة لهم شبحا مخيفا بل أكثرهم يعاني من الرهاب أثناء استعمالها. لذا نسائلكم السيد الوزير، عن التدابير المستعجلة من أجل تحسين وتجويد وضعية هذه الطريق بما يحفظ سلامة وأرواح وممتلكات المسافرين ويساهم في تنقل آمن وتحقيق التنمية المنشودة لإقليم السمارة.