لازالت معاناة مغاربة العالم مستمرة مع إشكالية تكدس صناديق جثامين ذويهم في ثلاجات الموتى في العديد من المدن الأوربية. وقد ظلت العديد من هذه الجثامين تنتظر نقلها لشهور طويلة. وتبعا للقرار القاضي بفتح الحدود في وجه المواطنين المغاربة والمقيمين الأجانب بالمملكة ولعائلاتهم من أجل ولوج التراب الوطني ابتداء من 14 يوليوز 2020 عند منتصف الليل عبر نقط العبور الجوية والبحرية، فإننا نسائلكم عن مصير صناديق جثامين مغاربة العالم؟