توصلت بشكايات العديد من المواطنين المنخرطين بخدمة " راميد " بإقليم شيشاوة، يستفسرون من خلالها عن الأسباب الكامنة وراء عدم توصلهم بالدعم المخصص لحاملي بطاقة "راميد " في إطار حالة الطوارئ الصحية التي اتخذتها بلادنا . السيد الوزير المحترم، يحدث هذا في الوقت الذي استفاد فيه العديد من المنخرطين بخدمة "الرميد " بمختلف مدن المملكة، وفتح الحكومة المجال أمام غير المسجلين بخدمة الرميد من الفئات الهشة والضعيفة للاستفادة من الدعم. فما هي الأسباب الكامنة وراء عدم استفادة حاملي بطاقة الرميد من ساكنة إقليم شيشاوة من هذا الدعم ؟ وما هي الإجراءات الاستعجالية المتخذة لتمكينهم من مستحقاتهم في أقرب الآجال ؟