لازالت التنمية السياحية بإقليم الجديدة تعرف تعثرا كبيرا في غياب الإستغلال الأمثل للمنتوج السياحي، بما في ذلك المآثر التاريخية والحضارية، بما فيها الحي البرتغالي بكل من الجديدة وأزمور، قصبة بولعوان، مدينة طيط بمولاي عبد الله وغيرها من المؤهلات السياحية الطبيعية. فماهي الإجراءات المتخذة لتحقيق التنمية السياحية بإقليم الجديدة، لتشكل بذلك رافعة أساسية للتنمية البشرية المستدامة بالإقليم.