اهتز الرأي العام الوطني على إثر جريمة بشعة راح ضحيتها طفل يبلغ من العمر 10 سنوات، حيث عثر على جثته يوم الأربعاء 10 يوليوز 2019، بمقر أكاديمية التعليم المهجور بمدينة مكناس، مشنوقا، بعدما تعرض لعملية اغتصاب جماعي. وقد أصبحت هذه الحوادث تتكرر بشكل كبير ومخيف في المجتمع المغربي. وبناء عليه، نسائلكم حول حيثيات وملابسات هذه الجريمة البشعة، وكذا الإجراءات التي تنوون اتخاذها لحماية الأطفال من الاغتصاب والاستغلال الجنسي في ظل غياب عقوبات صارمة كالإخصاء الكيميائي وعقوبات حبسية قاسية في حق المغتصبين؟