ذكرت بعض التقارير والمتابعات الإعلامية أن بلادنا تعاني من نقص مهول في الطب الشرعي بالرغم من الأهمية القصوى التي يحظى بها، حيث تم التسجيل كون التشريحات الطبية المأمور بها من قبل القضاة، يقوم بها أطباء ليس بحوزتهم تخصصا طبيا معترفا به في هذا المجال؛ ويعود ذلك إلى النقص الهائل في الأطباء الشرعيين على صعيد بلادنا (13 طبيبا شرعيا فقط). وعليه؛ نسائلكم عن الجهود الحكومية المبذولة لتجاوز هذا النقص الكبير في الأطباء الشرعيين؟