تعيش كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمكناس وسط توتر بين الأساتذة وإدارة الكلية، بسبب الشلل الذي يلازم مؤسسة مجلس الكلية منذ ما يزيد عن سنة، وهو ما يترتب عنه خرق للمساطر وتعطيل للمصالح وضياع للحقوق، لا سيما على مستوى تدبير وتنفيذ الميزانية. لذا؛ نسائلكم عن الإجراءات التي ستتخذونها لحل هذا الملف الشائك؟