بأسف شديد يستمر سقوط ضحايا جدد في المناطق النائية من جراء غياب الأمصال المضادة للحشرات والزواحف السامة، وهذه المرة كانت الضحية الطفلة "دعاء" البالغة من العمر أربع سنوات، بعد أن تعرضت للدغة عقرب ببلدتها إكنيون أملال بجماعة أيت ولال إقليم زاكورة، حيث توفيت وهي في طريقها إلى المستشفى بورزازات لتلقي العلاج (اللقاح المضاد)، غير المتوفر في المراكز الصحية المحلية والأقرب. لذلك، نسائلكم عن الآتي: - ما هي ظروف وملابسات وفاة الطفلة دعاء؟ - لماذا لم يتم تخصيص الأمصال المضادة للسموم بالمراكز الصحية للمناطق النائية المعروفة بارتفاع خطر التعرض للدغات العقارب والزواحف السامة؟