رغم الجهود المبذولة من أجل تأهيل المؤسسات التعليمية والنهوض بها حتى تشكل فضاء مناسبا يشجع على التمدرس بالمنطقة، فإن بعض الجماعات بالعالم القروي تبقى دون المستوى المطلوب في مجال التمدرس، فعلى سبيل المثال، لا الحصر، مدرسة بدوار الشواربة بجماعة متوح، تم تعيين الأطر التربوية بها، لأزيد من سبع سنوات، غير أنها لا زالت لم تفتح أبوابها في وجه التلاميذ من أجل الدراسة. فماهي التدابير المتخذة لتأهيل المؤسسات التعليمية بالجماعات القروية التابعة لإقليم الجديدة؟