تعيش فئة الأعوان العرضيين بالمجلس الإقليمي لبوجدور وضعية تستدعي التدخل العاجل لحلها حيث أنهم عرضوا ملفهم المطلبي على عدة جهات. فهم لا يتعدون 72 موظفة وموظف تم ترسيمهم سنة 2011 ولا زالوا ينتظرون تسوية وضعيتهم المالية الى حد الآن والمتجلية في مستحقاتهم عن أعباء الأقاليم الجنوبية والتعويضات العائلية ما بين 1994 و 2003 على غرار زملائهم بالمجلس الإقليمي للعيون والذين تمت الموافقة على تسوية وضعيتهم. لذا، نسائلكم السيد الوزير عن الإجراءات التي ستتخذونها لتسوية هذه الوضعية الآنفة الذكر؟