وجد خريجو البرنامج الحكومي 25 ألف إطار الحاصلين على شهادة الكفاءة المهنية أنفسهم عرضة للبطالة، بعد أن أنهوا تكويناتهم العملية والنظرية في عدة تخصصات كالاستشارة النفسية والأسرية والوساطة، وغيرها من التخصصات، في الوقت الذي كانوا ينتظرون، استنادا على الأهداف المسطرة للبرنامج، إدماجهم في سوق الشغل وفي أسلاك الوظيفة العمومية في عدة مجالات وحسب كل التخصصات. وعليه، نسائلكم عن الإجراءات والتدابير الاستعجالية التي تعتزمون اتخاذها من أجل إدماج خريجي 25 ألف إطار الحاصلين على شهادة الكفاءة المهنية في سوق الشغل؟