يعد مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل المتدخل الاستراتيجي في مجال التكوين المهني من خلال تجويد قابلية تشغيل الشباب وتسهيل إدماجهم قي الحياة العملية، وكذا الرفع من مستوى الشغيلين بهدف الحفاظ على عملهم وتحسين وضعيتهم الاقتصادية والاجتماعية، غير أن المكتب لا يتوفر على آليات للتخطيط تحدد خريطة توقعيه تضمن له امتصاص الطلب الاجتماعي وتوجيهه نحو حاجيات سوق الشغل (الطلب الاقتصادي). وبناء عليه، نسائلكم عن الإجراءات والتدابير المزمع اتخاذها لتحديدحاجيات التكوين كما وكيفا لمكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل؟