أصبحت ظاهرة الغلاء قاعدة تطبع الحياة اليومية للمواطنين الذين وجدوا أنفسهم عاجزين عن تلبية حاجياتهم الغذائية على الخصوص في ظل وضعية اجتماعية متأزمة مطبوعة بتجميد الأجور وارتفاع نسبة البطالة وتعميق أزمة الفقر ليبقى السلم المتحرك للأجور مجرد شعار للاستهلاك فقط أمام الزيادات المتوالية التي تعرفها المواد الاستهلاكية في غياب أي إجراءات مواكبة لضمان حق المواطنين في العيش الكريم. - فما هي التدابير المتخذة لتفعيل السلم المتحرك للأجور ؟