تعرف برامج محاربة السكن غير اللائق بعدد من مدن الجهة الشرقية تعثرا وتراجعا ملحوظا في السنوات الأخيرة، بل باتت الظاهرة تعرف انتشارا واسعا كما هو الحال بإقليم جرسيف على سبيل المثال، وهو ما يضع سياسة محاربة السكن غير اللائق، التي انتهجتها الحكومات المتعاقبة، أمام تساؤلات عديدة حول مدى نجاعتها وفعاليتها في الحد من هذه الظاهرة. لذلك، نسائلكن عن مآل المشاريع السكنية الاجتماعية المبرمجة في إطار محاربة السكن غير اللائق بالجهة الشرقية وبإقليم جرسيف تحديدا؟