تساهم إقامات "دار الطالبة" بشكل أساسي في الرفع من تمدرس الفتيات، وبالخصوص المنحدرات من أسر معوزة أو محدودة الدخل بالعالم القروي، حيث توفر لهن الإقامة والتغذية وهما شرطان لا غنى عنهما لاستكمال الدراسة والتحصيل العلمي. غير أنه يلاحظ بعض المشاكل في تدبير هذه المؤسسات وتراجع جودة الإيواء بها من تغذية وإقامة، مما ينعكس سلبا على ظروف العيش والدراسة بالنسبة للطالبات المقيمات. وتبعا لذلك، أسائلكم عن الإجراءات التي ستتخذونها بخصوص تحسين تدبير إقامات "دار الطالبة"؟