يعتبر التأطير الديني والتوجيه الروحي لأفراد الجالية المغربية المقيمين بالخارج من أبرز الأوراش ذات الأولوية التي من شأنها تقوية ارتباط مغاربة العالم بوطنهم. وتظهر أهمية هذا التأطير خلال المناسبات الدينية وفي شهر رمضان على الخصوص. وتنشط في هذا المجال عشرات الجمعيات والمراكز الإسلامية بالخارج، وهو ما يعزّز الهوية الدينية والثقافية للجالية المغربية، ويحصّنها من الغلو والأفكار المتطرفة. وعلاقة بهذا الموضوع نسائلكم السيد الوزير المحترم عن جهود الوزارة في التأطير الديني لمغاربة العالم من خلال العلاقة مع المجتمع المدني؟