تعتبر فئة الأشخاص في وضعية إعاقة جزءًا لا يتجزأ من المجتمع المغربي، ويتطلب إدماجها توفير الدعم اللازم لتحسين ظروف عيشها وتعزيز مشاركتها الفاعلة في مختلف مناحي الحياة. ورغم الجهود المبذولة، لا تزال هذه الفئة، خاصة في العالم القروي، تواجه تحديات كبيرة تتعلق بصعوبة الولوج إلى الخدمات الأساسية، ضعف التغطية الصحية، ومحدودية الفرص الاقتصادية والاجتماعية. لذلك، نسائلكن السيدة الوزيرة المحترمة عن: - التدابير التي تنوون اتخاذها لدعم الأشخاص في وضعية إعاقة في العالم القروي وضمان استفادتهم من الخدمات الصحية والاجتماعية وكذا البرامج المعتمدة لتسهيل إدماجهم في سوق الشغل وتعزيز استقلاليتهم الاقتصادية؟