تعاني الأسرة التعليمية في العديد من المؤسسات داخل إقليم الناظور من إشكالية ضبط التواصل الإداري حيث يتم للأسف تغليب توظيف قنوات التواصل الرقمي (مجموعات الواتساب ..) وهو الأمر الذي يهدد ضمان توثيق المراسلات وأرشفتها داخل المؤسسات التعليمية، ويفوت على الأسرة التعليمية مجموعة من المراسلات والمذكرات التي تهمها بشكل مباشر، كان آخرها مقابلة ولوج مركز التفتح التي أجريت نهاية شهر دجنبر 2024، والتي حرم من المشاركة فيها العديد من رجال ونساء التعليم نظرا لعدم علمهم بها . وعليه نسائلكم السيد الوزير، عن الإجراءات التي ستتخذونها لضبط التواصل الإداري داخل المديرية، وكيف السبيل لإنصاف الأساتذة الذين لم يتوصلوا بالمذكرة موضوع المقابلة؟