تعاني النساء في وضعية إعاقة من تمييز مزدوج يجمع بين الإعاقة والنوع الاجتماعي، فرغم المجهودات التي بذلت، لا زالت هناك فجوة كبيرة تعيق العدالة الاجتماعية وتحقيق المساواة ودعم هذه الفئة للمشاركة في الحياة العامة وصنع القرار. لذا نسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة عن، البرامج والمبادرات التي يمكن أن تساهم في الدفع بهذه الفئة من النساء اللواتي هن في وضعية إعاقة إلى المشاركة في الحياة العامة وصنع القرار.