بعد مرور سنة على زلزال الحوز، لا يزال المسجد الأعظم بمدينة إمنتانوت، اقليم شيشاوة مغلقًا في وجه المصلين، مما أثار تساؤلات عديدة لدى أهالي المدينة حول أسباب التأخر في إعادة فتح أبوابه، حيث يضطرون كل يوم لأداء صلواتهم في الشارع العام. لذلك السيد الوزير، نود الإستفسار عن الوضع الحالي للمسجد، ومتى يُتوقع الإنتهاء من أعمال الترميم وإعادة تأهيله لفتح أبوابه مجددًا أمام المصلين؟ كما نرغب في معرفة الأسباب التي أدت إلى هذا التأخر، سواء كانت تتعلق بمشاكل تقنية، إدارية، أو مالية، وهل هناك خطة واضحة من الوزارة للتسريع في استكمال هذه الأعمال، وضمان إعادة افتتاح المسجد في أقرب وقت ممكن؟