على الرغم من المجهودات المبذولة لتكثيف التشوير الطرقي، فإن العديد من المحاور الطرقية سواء داخل المدن أو البوادي لا تتوفر على إشارات، بل إن بعض علامات الإشعار المبنية بالإسمنت في الطرق الوطنية والتي تحدد المسافات الكيلوميترية، أصبحت صعبة القراءة، بفعل تعرضها للمحو أو تغيير معالمها بفعل الطبيعة أو من قبل مجهولين. وبناء على ما تقدم، نسائلكم عن المجهودات التي تعتزمون بذلها، من أجل إرساء علامات التشوير أو تجديدها؛ مع التأكيد على استحضار الكتابة باللغتين الرسميتين واللغة اللاتينية؟