تعتبر قصبة دار القايد الحاجي التي يعود تاريخها لنهاية القرن التاسع عشر، من المعلمات ذات المكانة التاريخية والطابع المعماري المهمين بآسفي، حيث تضم عدة مرافق من قبيل دار القرآن الكريم، محكمة ودار الضيافة..، غير أن هذه المعلمة تعاني من التقادم والإهمال. لذا؛ نسائلكم، السيد الوزير المحترم، عن الاجراءات التي ستتخذونها لترميم قصبة دار القايد الحاجي بآسفي وتصنيفها ضمن التراث الوطني؟