عرفت بلادنا خلال السنوات الماضية، فترات عصيبة بسبب توالي سنوات الجفاف، نتج عنها نقص حاد في رؤوس الأغنام ، أدى بالضرورة إلى ارتفاع مهول في أثمنة بيعها بالسوق المحلية والوطنية. وتفاديا للاضطرابات في رؤوس المواشي والتي تخلق ارتفاعا في الأسعار، وارتباكا في الاستهلاك اليومي للمواطنات والمواطنين، نسائلكم السيد الوزير، عن الإستراتيجية التي تعتزم الوزارة اتخاذها خلال السنوات المقبلة للحفاظ على رؤوس الأغنام، وتحقيق الإكتفاء الذاتي في سلسلة اللحوم الحمراء.