عرفت مدينة أحفير وضع الحجر الأساس في مارس 2017، لبناء مستشفى القرب على مساحة ثلاثين ألف وثلاثمائة متر مربع بكلفة إجمالية قدرت بإثنين وخمسون مليون درهم, وجاء ذلك في إطار تعزيز وتجويد العرض الصحي بالإقليم وتيسير ولوج ساكنة أحفير والمناطق المجاورة للخدمات الصحية والحد من معاناة تنقلها للمستسفى الإقليمي الدراق, لكن للأسف هذا المستشفى الجديد لم يشرع بعد في تقديم خدماته لأجل ذلك. لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم، ما هي الإجراءات المستعجلة التي ستتخذها وزارتكم لتسريع فتح هذا المستشفى والحد من معاناة ساكنة احفير والمناطق المجاورة؟