بعد انقضاء رخصة المرض الطويلة الأمد بالنسبة للأساتذة المصابين بمرض السرطان، والذين لا يزالون بعيدين عن سن التقاعد، حيث يتم إعادتهم للتدريس بالأقسام فيعانون الأمرين، لذلك يرغب هؤلاء الأساتذة أن يسند لهم مهام إدارية، ويعفون من التدريس بالأقسام بعد نهاية رخصة مرضهم، كما هو الحال بالنسبة للأساتذة الذين يعانون من ضعف السمع، حيث يعفون من التدريس وتسند لهم مهام إدارية، في حين الأساتذة مرضى السرطان هم أكثر حاجة للإعفاء من التدريس، ومنحهم مناصب مكيفة بسبب طبيعة المرض الذي يعاود أكثرهم بعد حين . لذلك أسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي الإجراءات من أجل أن تمنح مناصب مكيفة للأساتذة مرضى السرطان المستفيدين من رخص المرض طويلة الأمد؟