لا تزال شرائح الهاتف المجهولة الهوية تعرف انتشارا ملحوظا، رغم الجهود المبذولة للحد من انتشارها منذ سنوات، وهو ما لم يتم بالمستوى المطلوب، الأمر الذي يفرض التفكير مع مختلف الشركاء وفي مقدمتهم شركات الاتصالات المعنية في استراتيجية، من شأنها معالجة هذه الظاهرة التي يجمع الجميع على أثارها السلبية الوخيمة على الأفراد والدولة معا. لذلك نسائلكن السيدة الوزيرة المحترمة عن: استراتيجية الوزارة من أجل الحد من انتشار شرائح الهاتف المجهولة الهوية؟