التزمت الحكومة في برنامجها بالعمل على احداث شبابيك " دار الأسرة" لمواكبة التدابير الإدارية وتلك المتعلقة بالحالة الاجتماعية، بما يضمن للفئات المحصورة والأكثر هشاشة الولوج الميسر والشفاف للخدمات الإدارية وتلقي المساعدات الضرورية في إطار تنفيذ سياسات ملموسة وواضحة توفر المساعدة الاجتماعية لهذه الفئات الاجتماعية على الخصوص، الأمر الذي يدعو للتساؤل عن مآل هذه الشبابيك؟