خلفت فاجعة غرق سفينة الصيد في أعالي البحار التي تحمل إسم "تيليلا " على مستوى مصيدة الأخطبوط الجنوبية وفيات وفقدان عدد من البحارة. وتخلف مثل هذه الحوادث تبعات اجتماعية لأسر الضحايا، كما يتم تسجيل مجموعة من حوادث غرق مراكب وسفن الصيد البحري موازاة مع ضعف وسائل الاستشعار والإنقاذ. لذا نسائلكم السيد الوزير، عن الإجراءات المزمع اتخاذها لمواكبة أسر الضحايا وإدماجهم في برنامج الدعم الاجتماعي، وماهي التدابير الكفيلة بسرعة استشعار حوادث الغرق والإنقاذ توفير وسائل حديثة لتفادي خسائر في أرواح البحارة.